http://www.islam-green34-arabic.tr.gg





 
http://www.islam-green34-arabic.tr.gg
الإسلام والاخضر الإسلام والاخضر الإس  
  الإسلام والاخضر الإسلام والاخضالإسلامال
  منتدى إسلامي والان الموقع الاسلامي - 1
  لأمة مع بسم الله غفور رحيمالأمة مع بسم ال -2
  الإذاعة العربية - 3 Arabıc Radıos - Person
  بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم - ِ4ِ Google Arabıc
  الإسلام والاخضر الإسلام والاخضر الإس - 5
  القرآن الكريمنبي الإسلام - 6
  القرآن الكريمنبي الإسلام -7
  الإسلام ونبيه محمد، يأتي - 8
  تحريك الصور مكي - 9
  تنزيل فيلم اتش دبور, نزل فيلم اتش دبور - 10
  تنزيل فيلم اتش دبور, نزل فيلم اتش - 11
  الصور وهو ما يعرف بالاميدج ريدى - 12
  تنزيل ملفات الموسيقى العربية - 13
  الجمعيات الخيرية العربية - 14
  15 - القرآن الكريم
  مواقع للفيلم العربي - 16
  مشاهدة التلفزيون - 17
  18 - حزب السعادة حزب السعادة
  لإذاعة العربية - 19 ARABİC MÜZİK RADIOS
  تحميل الموسيقى - 20 musıc
  cınema فلام السينما العربية العربية
  الإسلام والاخضر الإسلام والاخضر
  ALMATY - منتدى إسلامي والان الموقع الاسلامي
  TUNUS منتدى إسلامي والان الموقع الاسلامي
  C - منتدى إسلامي والان الموقع الاسلامي
  الإسلام والاخضلإسلام LIBYA - KABIL
  الإسلام والاخضلإسلام SAUDI - MOROCCO
  الإسلام والاخضلإسلام EGYPT - PAKISTAN
  الدول الإسلاميةالدول الإسلامية
  الآيات العربيةالآيات العربية
  تاريخ الإسلامتاريخ الإسلام
  تاريخ الإسلامتاريخ
  مدينا المنورةمدينا المنورةمدينا المنورة
  الف رح والعلومالفرح والعلومالفرح والعلو
  الورود الحمراء والآيةالورود الحمراء وال
  اُدْعْعُوااُدْعُوااُدْعُوا
  المساجد في العالمالمساجد في العالم
  المواقع الإسلاميةالمواقع الإسلاميةTransleat
  الامبراطورةالامبراطورية العثمانية
  المنظمات الإسلامية الإسلامية
  الموسيقى العربيةالموسيقى العربية
  عربيعربيعربيعربي
  الإسلام على الفيسبوك
الإسلام ونبيه محمد، يأتي - 8
 الهجمات الإعلامية  نخبة من المثقفين والكتاب في قضية الدفاع عن ...





http://www.islamtoday.net/nawafeth/artshow-50-12161.htm




السلام على من إتبع الهدى
 
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى رسول الله المسيح عيسى بن مريم ومن تبعهم وتبع هداهم الحق بإحسان الى يوم الدين وإرض اللهم عنا معهم ومن أسلم لك ولم يشرك بك أحداً اللهم آمين
 
 
 

تعريفا بعنوان الموضوع نبين أولا أننا نحن المسلمون نؤمن أن الإسلام دين الله جاء به جميع الرسل والانبياء منذ آدم وحتى محمد صلى الله عليه وسلم
والمسيح عليه الصلاة والسلام رسول من رسل الإسلام 
جاء برسالة التوحيد أنه لا إله إلا الله المسيح رسول الله

وفي هذا الموضوع سندفع إساءات الكتاب المدعو مقدس
عن حبيبنا وسيدنا وعبد الله ورسوله الكريم الطاهر المسيح عيسى بن مريم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
 
أغلب المسيحيين لا يقرأون الكتاب المقدس كاملا وغيرهم من لم يقرأ الكتاب المقدس 
سيظن إنى أهذي وهو ما كنت سأظنه قبل أن أقرأ في هذا الكتاب
كل إنسان على وجه الارض يعلم عن الديانة المسيحية يعلم أنهم يعبدون المسيح
ولهذا أكيد كتابهم سيكون منزه المسيح عليه السلام عن كل سوء لكن بالعكس
لم ارى كتابا يسئ للمسيح عليه السلام أكثر من هذا الكتاب


http://www.islam-green34.com



GOOGLE  ARABİC  POWER 

http://www.fahad.com/2006/06/google-arabic-news.html







 الم    Lockman
  تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ     
  هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ     
  الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ     
  أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ     
  وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ     
  وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ     
  إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ     
  خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ     
  خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ     
  هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ     
  وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ     
  وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ     
  وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ     
  وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ     
 يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ     
 يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ     
 وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ 
 وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ         
  أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ     
  وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ     
  وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ     
  وَمَن كَفَرَ فَلَا يَحْزُنكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ     
  نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ غَلِيظٍ     
  وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ     
  لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ     
  وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ     
  مَّا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ     
  أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ     
  ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ     
  أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنْ آيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ     
  وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ     
  يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْماً لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ     
  إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

http://www.islam-green34.com



 
الإسلام والاخضر  
   
Facebook beğen  
 
 
انسخ الكود وضعه في صفحتك  
 
 
Bugün 3 ziyaretçi (3 klik) kişi burdaydı!
Kod:
Bu web sitesi ücretsiz olarak Bedava-Sitem.com ile oluşturulmuştur. Siz de kendi web sitenizi kurmak ister misiniz?
Ücretsiz kaydol